مملكة الشريف الادريسي أمين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حصريا كشف الستار عن السحر اليهودي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

حصريا كشف الستار عن السحر اليهودي Empty حصريا كشف الستار عن السحر اليهودي

مُساهمة  Admin الجمعة أغسطس 19, 2011 11:18 pm

حصريا كشف الستار عن السحر اليهودي (1)


كلنا يعلم أن العلوم الروحانية العبرية من بين أقوى الروحانيات في العالم، و لا جدال في هذا الموضوع، فكلنا يعلم ذلك و ليس لنا فيها أدنى شك؛ لكن السؤال المطروح بلحة هو لمذا الروحانيات العبرية قوية ؟؟؟ من أين جاء اليهود بهذه القوة الخارقة للعادة ؟؟؟ كيف استطاعوا أن يطوروا علومهم الروحانية و يتقدمون بها نحوى الأمام، بينما لا نزال نحن العرب نعاني مشاكلا جعلت من بعض طلبة العلم يشكون في مصداقية الروحانيات و يقولون أنها مجرد خزعبلات ؟؟؟ الهدف من هذه الدراسة هو كشف جانب خفي أخر في الروحانيات العبرية، حتى نتمكن من فهم سر قوتها، لأنه من المستحيل أن تكون علومنا الروحانية ضعيفة، بالمقارنة مع اليهود أو غيرهم من الأجناس، هنا أؤكد للجميع أن نقص الفوائد أو ما أخفاه العلماء العرب لا علاقة له بهذا المشكل تماما، لأن العلوم الروحانية بصفة عامة تنبع من سراج واحد، و قوتها متساوية تماما، و لا وجود لعلوم روحانية أقوى من أخرى، لأن الأرواح المستعملة في هذا العلم هي نفس الأرواح المستعملة عند جميع الجناس، فلو قارنا بين الكابالا على سبيل المثال مع الروحانيات العربية لوجدنا تطابقا يصل إلى 80 بالمائة بينهما، بينما الفرق الموجود لا يتعدى طريقة العمل، و الوسائل المستعملة، و العزائم المنطوق بها، مع العلم أن العرب أخذوا من اليهود، فاستعملوا الأسماء المقدسة المذكورة عندهم، و نطقوا بها بدون أي تغيير أو تحويل و باللغة الأصلية لهذه الأسماء،و النتيجة كانت في المستوى مثل أهيا شراهيا أدوناي آل شداي، فهذه الأسماء أسماء عبرية، لكن لا تخلوا منها الروحانيات العربية، حين بدأت في دراسة سحر السانتيريا المنتشر في جزر الكاراييب، وجدت أن هذا السحر تفرع من سحر الفودوا المنتشر في أفريقيا و وجدت أن العبيد السود الذين أسرهم الأوربيون ابتداء من القرن الرابع عشر و باعوهم في أمريكا للعمل في حقول القطن هم من نقلوا هذا السحر إلى أمريكا الشمالية و الجنوبية خصوصا للمكسيك و البرازيل، فالسانتيريا خليط من الفودوا و الكابالا لأن احتكاك الأفارقة بالمسيحيين في أمريكا دفعهم إلى اختراع نوع جديد من السحر لا يقل قوة عن الكابالا التي يمارسها اليهود و النصارى، اليهود في حد ذاتهم أخذوا عن الفراعنة و طوروا علومهم الروحانية، بينما يعتبر الفراعنة من أقدم الحضارات التي كان السحر فيها شيء اعتيادي و مألوف، و جد منتشر في كل أنحاء مصر القديمة.
أعترف لكم أنني لم أتمكن من زيارة أمريكا اللاتينية حتى أبحث عن كتب في الروحانيات الممارسة هناك، لكن بعض أصدقائي في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية قدموا لي كل ما أحتاج إليه، من كتب و مخطوطات في هذا المجال، و كم كانت دهشتي كبيرة حين وجدت أن الفودوا و السانتيريا تعتمد على سبعة أرواح سفلية يدور عليها مدار العمل، من بين هذه الأرواح شانغوا الذي يمثل الحكمة و العلم عند الأفارقة، هذه الأرواح السبعة شبيهة جدا بملوك الجن السبعة المستعملة في الروحانيات العربية، و ترتيبها مشابه تماما لترتيب و تأثير ملوك الجن السبعة المستعملة عندنا.
لا أريد هنا أن أبتعد عن صلب الموضوع، بل أريد فقط أن أوضح لجميع الأخوة و الأخوات أن العلوم الروحانية في الأصل تنبع من سراج واحد كما سبق و أن قلت، مثلها مثل الكتب السماوية الأربعة، التي و إن اختلفت في بعض الأمور، فهي متشابهة في غالبيتها لأنها نزلت من عند إله واحد لا شريك له.
إذا الاستنتاج الذي خرجنا به؛ أن الروحانيات بصفة عامة متشابهة و متساوية القوة، لكن السؤال الذي لم نجب عليه بعد، هو ما هو سر قوة الروحانيات العبرية بالرغم من تشابهها عم باقي الروحانيات الممارسة عبر ربوع العالم ؟؟؟
من هنا تبدأ هذه الدراسة المتواضعة فأقول؛ أولا علينا أن نعلم أن جميع الروحانيين اليهود أخذوا العلم من عند شيوخ متمكنين في هذا العلم، فالشيخ في حد ذاته تمدرس على يد شيخ أخر و هكذا، فهذه الطريقة شبيهة بسلسلة متواصلة تشد بعضها البعض و تمد بعضها البعض بقوة لا يستهان بها، عكسنا نحن العرب الذي شاع بيننا الروحانيين الجدد الذين لم يؤخذوا هذا العلم عن شيخ معين يكون بمثابة العين و المنبع الذي نستمد منه القوة الروحية و الخفية التي إن غابت في وقتنا هذا ففقدت روحانياتنا نقطة أساسية فيها، هي المدد الروحاني و السقوى الروحية التي تجعل من الميت حي، فنحن نعتمد بالدرجة الأولى على المخطوطات في عملنا فإن غابت هذه المخطوطات عجزنا عن تحقيق أي شيء. قال لي يوما أحد شيوخي عليهم رحمة الله، في أخر الزمان يظهر علماء التعمير و يختفي علماء التسخير، القصد هنا، أنه سيظهر روحانيين يستطيعون فعل كل شيء، يعرفون كيفية تعمير الجداول، و كيفية استخراج الملائكة، و كيفية حساب الهيئة الفلكية، لكن حين يوضعون في المحك فالنتيجة صفر، فهؤلاء علماء للتعمير، أي يحسنون فعل كل شيء بينما غاب عنهم الشرط الأساسي، و هو المقدرة على تسخير الروحانية ليكون عملهم كاملا، الجميع تقريبا في عصرنا هذا يشتكي من النتائج السلبية للفوائد التي يعملونها، أي إنهم ينفذون الفائدة حرف بحرف، و مع ذلك النتيجة غير موجودة تماما؛ هؤلاء مشكلتهم أنهم يضيعون وقتهم في الفراغ، لأنهم يعملون بعيدا عن الروحانيات الحقيقية، فهمهم الوحيد جمع المخطوطات حتى لا يتعبوا أنفسهم بالبحث، فمتى لم يرو الإجابة قالوا أنها (أي المخطوطات مزورة أو ناقصة) لكن النقص فيهم و ليس في الكتب و لا في المخطوطات لأنهم كما قال شيخي رحمه الله هم علماء تعمير و ليسوا علماء تسخير
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 18/08/2011

https://faakiamine.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حصريا كشف الستار عن السحر اليهودي Empty رد: حصريا كشف الستار عن السحر اليهودي

مُساهمة  بوقلقال فتاش الخميس سبتمبر 01, 2011 8:16 pm

السحر بدء في بابل قبل الحضارة الفرعونية وأكد الله سبحانه وتعالى هذا في القرآن الكريم وما أنزل ببابل ولم تخلو حضارة في الشرق أو في الغرب من السحر وحرمه الله لأنه ضرر وأكد أن ما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله حتى نفهم لماذا لا يعمل السحر خذ عملية مجربة وكررها فمرة تستجيب ومرات لا أنا مغربي وأعرف أكبر ساحر يهودي في الدار البيضاء بلاس فيران وهذا الساحر كان يستعين ولا زال بفقهاء مسلمين السلف الصالح والشيوخ كانوا على دراية أكثر منا جلهم حافظ للكتاب والشريعة أمثال سيد الزوين بضاحية مراكش وسيد لحبيب أسني وسيد براهيم رحم الله الجميع هؤلاء وصلوا بالطريقة الشرعية المبنية على الذكر والأسماء والقرآن ومن أقوالهم من لا يمتلك سر طه ويس فلا سر له وكذلك من وصل الأربعين ولم يكشف كشف الله عليه هذه طرق الأولياء وكان شيوخ آخرين أولياء الشيطان يعملون بطرق شيطانية كقلب القرآن ودحي من أسرارهم التي يفتخرون بها ولا تجد في أعمالهم ولو آية صحيحة لأنها تفسذ عملهم تجد أسماء يدعون أنها سريانية و برهتية وأسماء ملوك إلخ وفي الحقيقة هذه الأسماء كانت لآلهة كانت تعبد وتذبح لا القرابين حتى من بني آدم ويخدمها شياطين الجن وفي بعض الحالات تكتب آية قرآنية ولكن لتحرق فقط خذ شمعة وآكتب عليها أسماء العلوية وأسماء السفلية والآية الفلانية وآحرق تأتيك من تحب وطريقة أخرى تؤكد ما أقول ولا زالت من أنجح الطرق السحرية عندنا وليس فيها قرآن ولا أسماء إلا أسم الجني أو الجنية التي تخدم العمل وهي طريقة النساء العجايز وأعمالهم كلها للضرر لا حول ولا قوة إلا بالله وقد اطلعت على سحر اليهود فوجت مسائل غريبة مثلا خط الزناتي الذي ننسبه نحن إلى الشيخ عبد الله الزناتي وأنا صراحة لا أعرف من هو ولا أحد يعرف من هو وجدت مخطوط إسرائيلي كامل وشامل عن الخط والمخطوط قديم جدا وأسماء أضوناي آل شداي آصباؤوت هي أسماء الله بالعبرية وهذا الخلط أدى إلى عدم صحة هذه الأمور وأشطرك الرأي أن كثيرا من الناس اشتروا كتبا من الأحباس إن كنت من الدار البيضاء ستفهمني وظنوا أنهم شيوخا وهم يتوهمون لا غير حفضنا الله وإياك من كل شر وبلية وأدام علينا نعمة الإيمان والصحة وقل إعملوا

بوقلقال فتاش

المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 31/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى